Monday, June 16, 2014
Don't flatter yourself by assuming that I accept your universe. I'm just sticking around for the lack of anything better. but in a heartbeat I would burn it all to the ground ...
Sunday, November 07, 2010
تأملات من كتاب آلهة الأرض لجبران
"أتطلب دائرة بعيدة,
ولا تهتم بهذا الكوكب الذى غُرست فيه عزيمتك ؟"
هكذا يتسائل الإله الثانى موجها خطابه إلى أخيه الإله الأول .. أشعر بمرارة و تهكم الإله الثانى و هو يوجه هذا الكلام. أشعر بخيبة أمله و حسرته. أنظر لنفسى و أوجه نفس السؤال : أتطلب دائرة بعيده ؟ هل تريد الرحيل عن مصر و تركها من أجل دائره بعيده ؟ و ماذا عن هذا المكان اللذى غرس الله عزيمتك به ؟ ماذا عن هذا الكوكب اللذى نشات فيه ؟ ألا يعنى لك أى شئ ؟
و يكمل الإله الثانى كلامه ...
"ليس فى الفضاء مركز إلا حيث نزف النفس للنفس
و يكون الجمال شاهدا و كاهنا"
هذا هو ما نبحث عنه جميعا .. مركز الكون. نريد أن نكون فى هذا المركز. البعض يراه فى حياه أكثر راحه أو فى تحقيق طموحاته المهنيه و الإجتماعيه . أين يوجد مركز الفضاء ؟ فى الرحاب ؟ مدينتى ؟ الساحل الشمالى ؟ بورتو السخنه ؟ أستراليا ؟ كاليفورنيا ؟ سياتل ؟
يعلمنى الإله الثانى أن هذا المركز هو حيث تزف نفسا لنفس أخرى .. عندما تلتقى بإنسان آخر :أصدقائك و رفقائك على هذا الكوكب .. الشيوخ بقصصهم و الصغار بألعابهم .. حبيبك أو حبيبتك.
متى حدث زفاف لنفسى مع أنفس أخرى ؟ هل كان الجمال كاهنى ؟ ماذا حدث بعد هذا الزفاف ؟ و كيف يمكنى جعل فى كل ليله عرس جديد ؟
"فتأمل و انظر الجمال مبعثرا حول أقدامنا
تأمل جبدا كيف يملأ الجمال أيدينا لينزل العار بشفاهنا"
"تأمل .. تأمل جيدا" يؤكد الإله الثانى .. أتسائل هل الجمال "مبعثرا حول أقدامى" ؟؟ و أظن أن الإجابه نعم .. إذا تمكنت من رفع الغشاوة عن أعيننا و نظرنا إلى ما هو أعمق من الألوان و الأشكال الهندسية سوف نجد ,و بكل تأكيد, الجمال حولنا فى كل مكان.
أتوقف كثيرا عند جملة "ينزل العار بشفاهنا". فأنا أتكلم كثيرا عن أمور متعدده (سياسه ,دين ,...) و لكن أمام الجمال و قوته يتحول كل هذا الكلام إلى لغو .. بل أكثر من هذا .. يتحول إلى كلام معيب و جاهل ينزل بى العار. يدعونى الإله الثانى لأن أصمت قليلا و أرى الجمال اللذى حولى.
فى مره أثناء سفرى على طريق زراعى قررت أن ألعب لعبه : سوف أتخيل حكايه وراء كل شى أراه.
فبائع الفول عند الزاويه قد إستيقظ اليوم مبكرا على غير العاده مدفوعا بإشتياقه ليوم ملى بالحركه و البيع .
و هذه المرأة التى تشترى منه لا يزال أطفالها ناعسون فى البيت و هى ترغب فى العوده سريعا سريعا لتجتمع العائلة كلها هلى مائدة الإفطار
أما السياره الـ7 راكب أمامى فبها بعائله ستلتقى مع أقارب لم يروهم منذ زمن بعيد.
"إن الأبعد هو الأقرب
و حيث يكون الجمال يكون كل شئ"
سؤال للجميع : ما اللذى أحلم به ؟ ما اللذى أحلم به فعلا ؟؟
لا أمانع فى سياره جديده أو منزل بحديقه لكننى لا أحلم بهم
الذى أحلم به فعلا أخشى البوح به حتى لنفسى .. فهو الأبعد و المطلق .. لا أعرف كيف أصل إليه و أناله
هل فعلا الأبعد هو الأقرب .. هل ما أتمناه و احلم به هو بداخلى فعلا ؟
و هل يمككنى أن أكتفى فقط بالجمال ؟ يعلمنا علم النفس أنه يجب إرضاء الحاجات الأساسيه أولا: المأكل و المشرب , ثم الأمان و الإنتماء , و أخيرا يأتى الجمال على قمة الهرم.
أيمكننى لأحد أن يكسر هذا الهرم ؟ ترى هل هؤلاء أصحاب السلطان فى أن بصيروا أبناء الله اللذين تكلم عنهم يوحنا ؟
ولا تهتم بهذا الكوكب الذى غُرست فيه عزيمتك ؟"
هكذا يتسائل الإله الثانى موجها خطابه إلى أخيه الإله الأول .. أشعر بمرارة و تهكم الإله الثانى و هو يوجه هذا الكلام. أشعر بخيبة أمله و حسرته. أنظر لنفسى و أوجه نفس السؤال : أتطلب دائرة بعيده ؟ هل تريد الرحيل عن مصر و تركها من أجل دائره بعيده ؟ و ماذا عن هذا المكان اللذى غرس الله عزيمتك به ؟ ماذا عن هذا الكوكب اللذى نشات فيه ؟ ألا يعنى لك أى شئ ؟
و يكمل الإله الثانى كلامه ...
"ليس فى الفضاء مركز إلا حيث نزف النفس للنفس
و يكون الجمال شاهدا و كاهنا"
هذا هو ما نبحث عنه جميعا .. مركز الكون. نريد أن نكون فى هذا المركز. البعض يراه فى حياه أكثر راحه أو فى تحقيق طموحاته المهنيه و الإجتماعيه . أين يوجد مركز الفضاء ؟ فى الرحاب ؟ مدينتى ؟ الساحل الشمالى ؟ بورتو السخنه ؟ أستراليا ؟ كاليفورنيا ؟ سياتل ؟
يعلمنى الإله الثانى أن هذا المركز هو حيث تزف نفسا لنفس أخرى .. عندما تلتقى بإنسان آخر :أصدقائك و رفقائك على هذا الكوكب .. الشيوخ بقصصهم و الصغار بألعابهم .. حبيبك أو حبيبتك.
متى حدث زفاف لنفسى مع أنفس أخرى ؟ هل كان الجمال كاهنى ؟ ماذا حدث بعد هذا الزفاف ؟ و كيف يمكنى جعل فى كل ليله عرس جديد ؟
"فتأمل و انظر الجمال مبعثرا حول أقدامنا
تأمل جبدا كيف يملأ الجمال أيدينا لينزل العار بشفاهنا"
"تأمل .. تأمل جيدا" يؤكد الإله الثانى .. أتسائل هل الجمال "مبعثرا حول أقدامى" ؟؟ و أظن أن الإجابه نعم .. إذا تمكنت من رفع الغشاوة عن أعيننا و نظرنا إلى ما هو أعمق من الألوان و الأشكال الهندسية سوف نجد ,و بكل تأكيد, الجمال حولنا فى كل مكان.
أتوقف كثيرا عند جملة "ينزل العار بشفاهنا". فأنا أتكلم كثيرا عن أمور متعدده (سياسه ,دين ,...) و لكن أمام الجمال و قوته يتحول كل هذا الكلام إلى لغو .. بل أكثر من هذا .. يتحول إلى كلام معيب و جاهل ينزل بى العار. يدعونى الإله الثانى لأن أصمت قليلا و أرى الجمال اللذى حولى.
فى مره أثناء سفرى على طريق زراعى قررت أن ألعب لعبه : سوف أتخيل حكايه وراء كل شى أراه.
فبائع الفول عند الزاويه قد إستيقظ اليوم مبكرا على غير العاده مدفوعا بإشتياقه ليوم ملى بالحركه و البيع .
و هذه المرأة التى تشترى منه لا يزال أطفالها ناعسون فى البيت و هى ترغب فى العوده سريعا سريعا لتجتمع العائلة كلها هلى مائدة الإفطار
أما السياره الـ7 راكب أمامى فبها بعائله ستلتقى مع أقارب لم يروهم منذ زمن بعيد.
"إن الأبعد هو الأقرب
و حيث يكون الجمال يكون كل شئ"
سؤال للجميع : ما اللذى أحلم به ؟ ما اللذى أحلم به فعلا ؟؟
لا أمانع فى سياره جديده أو منزل بحديقه لكننى لا أحلم بهم
الذى أحلم به فعلا أخشى البوح به حتى لنفسى .. فهو الأبعد و المطلق .. لا أعرف كيف أصل إليه و أناله
هل فعلا الأبعد هو الأقرب .. هل ما أتمناه و احلم به هو بداخلى فعلا ؟
و هل يمككنى أن أكتفى فقط بالجمال ؟ يعلمنا علم النفس أنه يجب إرضاء الحاجات الأساسيه أولا: المأكل و المشرب , ثم الأمان و الإنتماء , و أخيرا يأتى الجمال على قمة الهرم.
أيمكننى لأحد أن يكسر هذا الهرم ؟ ترى هل هؤلاء أصحاب السلطان فى أن بصيروا أبناء الله اللذين تكلم عنهم يوحنا ؟
Tuesday, October 07, 2008
Outdoor
تثير هده الصوره إنبهارى من جوانب كثيره
التباين إللى فبها فوق الوصف
الجندى فى زيه النظامى مقابل الولد شبه العارى
شقاوة المايوه مقابل غلاظة الزى العسكرى
لاحظوا وضعيه إيد الولد و كأنه بيحمى نفسه
و فى المقابل الجندى و بندقيته فى وضع هجومى
بس برضه الولد واقف بثقه و عينيه فى عنين الجندى
الطفوله ضد النضج
Wednesday, August 27, 2008
لو أعيش للأبد
لو لى ألف مليون حياه كنت قضيت واحده منهم عالم فلك و التانيه صياد فى أعالى البحار
و جايز كمان واحده فنان فقير و أكيد حوالى ألف واحده منهم مدرس للأطفال
لو الزمن مش محسوب عليا و وقتنى هنا مش محدود كنت لفيت العالم ماشى على رجليا
كنت إتعرفت بكل راجل ,ست و طفل فيه
كنت دخلت من كل باب و جربت كل شغلانه
كنت إتعلمت لغات الأرض و السما
كنت زرت كل معبد و صليت لكل إله
كنت قريت كل كتاب إتكتب و شفت كل صوره إترسمت
بس للأسف .. هو عمر واحد و عمر قصير كمان
لازم أحسب كل خطوه و مضيعش وقتى فى حاجات فارغه
هو عمر واحد و لو راح مالوش تانى
يعنى لازم أشوف أضمن طريقه أعيشه بيها فى أمان
يعنى مافيش داعى لمغامرات خطيره
و جايز كمان واحده فنان فقير و أكيد حوالى ألف واحده منهم مدرس للأطفال
لو الزمن مش محسوب عليا و وقتنى هنا مش محدود كنت لفيت العالم ماشى على رجليا
كنت إتعرفت بكل راجل ,ست و طفل فيه
كنت دخلت من كل باب و جربت كل شغلانه
كنت إتعلمت لغات الأرض و السما
كنت زرت كل معبد و صليت لكل إله
كنت قريت كل كتاب إتكتب و شفت كل صوره إترسمت
بس للأسف .. هو عمر واحد و عمر قصير كمان
لازم أحسب كل خطوه و مضيعش وقتى فى حاجات فارغه
هو عمر واحد و لو راح مالوش تانى
يعنى لازم أشوف أضمن طريقه أعيشه بيها فى أمان
يعنى مافيش داعى لمغامرات خطيره
بس لو لى ألف مليون حياه .. لو أعيش للأبد
مش خوف من الموت ولا حاجه
بس خوف من الزمن .. والحياه
بس خوف من الزمن .. والحياه
Tuesday, August 19, 2008
عن الجمال
مش يمكن الدنيا جميله بجد ؟
و فينا العيب مش فى حد ؟
معظم الوقت أنا مش عايش *فى* حياتى إنما *عن* حياتى.
مهتم بالتفاصيل و مشغول بيها عن الأصل.
ياترى هجيب منين قسط الشقه الجاى و ناسى أد إيه أنا سعيد بإنى بأحط كل قدراتى فى حاجه أنا فعلا عايزها
الشغل و مشاكله و حواراته و ناسى إد إيه أنا حابب الشغلانه دى و إن ده هو مكانى تحت الشمس
الجملتين إللى فاتوا بيلخصوا معظم وقتى : الشعل و الفلوس .. اللعنه إللى لعن بيها ربنا آدم
هل هى لعنه فعلا ؟ لا أظن
الوقت إللى فعلا بأكون حر فيه لما بأبرمج .. لما أفكارى تتطلع فى صوره حاجه بتتنفس و تتحرك
هو الإنسان عايش ليه ؟ يعنى إيه هو هدف الحياه ؟
أنا مش عارف.
جايز السؤال ده مش مهم و مالوش معنى أصلا, ماهو يعنى كده كده إحنا أهو عايشينها
الفتره دى أنا "سكران" من الجمال. و زى السكرانين مش عايز حاجه إلا إنى أفضل سكران كده
"يا سيد جيد أن نكون هنا, فلنصنع ثلاث خيام"
و زى السكرانين أكيد هفوق و أرجع تانى أسأل و أشتكى
"أنا لما بنام بأحلم و بأعيش و لما بأفوق مابفوقش بموت"
الخمر إللى سكرتنى هى صوره لطفل صغير شوفتها على فليكر. مافيش فايده من إنى أحط رابط ليها هنا لأنها مش مفتوحه للكل ,فقط للأصدقاء إللى المصوره إعتبرتنى منهم, و برضه مش هاعيد نشر الصوره هنا إحترما لها و لخصوصيه إبنها.
الصوره لولد واقف فى جدول بيتأمله وهو بيمر من حوالين كعبه. الصوره كلها غامقة ماعدا جسم الولد الفاتح كأنه تمثال إله إغريقى من الرخام. الولد واقف ,مايل شويه عكس إتجاه الجدول عشان يوزن نفسه, بهدوء مذهل و كأنه بيقول لينا كلنا إن كل حاجه فى الدنيا كويسه.. مافيش داعى للقلق أو الخوف .. كل حاجه زى ماهى مفروض تبقى.
الصوره ,زى ما واحد علق عليها, مش ناقصها غير جناحين.
من أيام بسيطه ماكنتش عارف بوجود صوره زى دى. فيه جمال كتير فى الدنيا إحنا مش عارفينه.
معظم الوقت أنا مش عايش *فى* حياتى إنما *عن* حياتى.
مهتم بالتفاصيل و مشغول بيها عن الأصل.
ياترى هجيب منين قسط الشقه الجاى و ناسى أد إيه أنا سعيد بإنى بأحط كل قدراتى فى حاجه أنا فعلا عايزها
الشغل و مشاكله و حواراته و ناسى إد إيه أنا حابب الشغلانه دى و إن ده هو مكانى تحت الشمس
الجملتين إللى فاتوا بيلخصوا معظم وقتى : الشعل و الفلوس .. اللعنه إللى لعن بيها ربنا آدم
هل هى لعنه فعلا ؟ لا أظن
الوقت إللى فعلا بأكون حر فيه لما بأبرمج .. لما أفكارى تتطلع فى صوره حاجه بتتنفس و تتحرك
هو الإنسان عايش ليه ؟ يعنى إيه هو هدف الحياه ؟
أنا مش عارف.
جايز السؤال ده مش مهم و مالوش معنى أصلا, ماهو يعنى كده كده إحنا أهو عايشينها
الفتره دى أنا "سكران" من الجمال. و زى السكرانين مش عايز حاجه إلا إنى أفضل سكران كده
"يا سيد جيد أن نكون هنا, فلنصنع ثلاث خيام"
و زى السكرانين أكيد هفوق و أرجع تانى أسأل و أشتكى
"أنا لما بنام بأحلم و بأعيش و لما بأفوق مابفوقش بموت"
الخمر إللى سكرتنى هى صوره لطفل صغير شوفتها على فليكر. مافيش فايده من إنى أحط رابط ليها هنا لأنها مش مفتوحه للكل ,فقط للأصدقاء إللى المصوره إعتبرتنى منهم, و برضه مش هاعيد نشر الصوره هنا إحترما لها و لخصوصيه إبنها.
الصوره لولد واقف فى جدول بيتأمله وهو بيمر من حوالين كعبه. الصوره كلها غامقة ماعدا جسم الولد الفاتح كأنه تمثال إله إغريقى من الرخام. الولد واقف ,مايل شويه عكس إتجاه الجدول عشان يوزن نفسه, بهدوء مذهل و كأنه بيقول لينا كلنا إن كل حاجه فى الدنيا كويسه.. مافيش داعى للقلق أو الخوف .. كل حاجه زى ماهى مفروض تبقى.
الصوره ,زى ما واحد علق عليها, مش ناقصها غير جناحين.
من أيام بسيطه ماكنتش عارف بوجود صوره زى دى. فيه جمال كتير فى الدنيا إحنا مش عارفينه.
Monday, May 19, 2008
ديه, أر, إم
الإعلان ده هيجيب ذكريات كتيير لأى حد كان بيتفرح على سلاحف الننجا أو الفوازير أيام رمضان وهو صغير
فيه إختراع جديد إسمه الدى أر إم بمعنى حفاظ الحقوق الرقمى, أو حرمان الحقوق الرقمى
فكرة الدى أر إم بسيطه و هى إنك تقدر مثلا تشترك فى قناه بس ماتقدرش تسجل أفلام من عليها أو ممكن تشترى فيلم و تشوفه لفتره محدده أو عدد محدد من المرات أو على جهاز واحد محدد
ده ممكن دلوقت من خلال الإرسال الرقمى و التشفير
الدى أر إم عكس البرامج الحره تماما .. بيعتمد على المواصفات المقفوله و مفاتيح التشفير السريه و الأجهزه إللى رغم إنك مشتريها و بتاعتك إلا إنك ملكش تحكم جواها إيه
غير كده, أنا بتسائل على التأثير الثقافى و الإجتماعى .. يعنى مثلا إعلان الصمدى ده و إللى ممكن أجادل إنه جزء من ثقافة مصر فى التسعينات لو كان على قناه مقفوله بالدى أر إم ؟ ياترى كان حد هيهتم يحتفظ بيه ؟
Thursday, May 15, 2008
و هل ,أصلا, .... ؟
و هل ,أصلا, أدركك يا إلهى ؟
و هل ,أصلا, أعتمد على وجودك بجوارى ؟
و هل ,أصلا, أعترف بوجودك ؟
من أنت يا الله ؟ كهف نحتمى به من غضب العناصر ؟ أم جائزه قيمه لمن كان أكثر إجتهادا (أو طاعه) ؟
لماذا أحتاجك ؟ هل ستسد الصلاة جوعى ؟ العمل سيطعمنى فهل تطعمنى الصلاة ؟
كل ما تطلبه منى هو أن أعطيك و أعطيك. وقتى, مالى, حريتى, حتى أطفالى ستريدهم يوما ما لك. فماذا سأخذ منك فى المقابل ؟ وعود براقه لا تتحقق ؟ أمل فى جنه لا أعرف كنتها ؟
و لماذا أتبعك و انا لا أعرفك حق المعرفة ؟ لعلك لا تكترث بى ؟ فلماذا أثق فى من لا يكترث بى و بما أمر به ؟
أنا جائع, ماذا ستعطينى اليوم ؟ أنا محتاج, فماذا ستعطينى اليوم ؟ أنا تائه فهلا ترشدنى ؟
أنا أجوع للخبز اللذى لم يخبز بعد و أعطش للخمره التى لم تعصر بعد. فهل لديك هذا الخبز ؟
حقا لديك ؟ إذا لما لا تعطيه لى ؟ لما لا يمكننى أخذه ؟ أرجوك لا أريد كلمات براقه و لكنى أريد أن أشبع
و ماذا بعد ؟ ليست حياتى سوى ذرة تراب تطير لوهلة داخل عاصفة هائلة أبدية
أنا أفضل مهندس, و ماذا بعد ؟ أنا أعظمهم جميعا, و ماذا بعد ؟ العالم فى يدى, و ماذا بعد ؟ أحقا ما يقال عن هؤلاء اللذين إذا أرادوا أن يخلصوا أنفسهم فيفقدونها ؟
ماذا تريد منى ؟ إرفع صوتك فالضجيج شديد هنا و لا أسمع
ماذا تريد منى ؟ أعلم أنك تريد شيئا فهلا قلته لأفعله و أجد خبزى ؟
و هل ,أصلا, أعتمد على وجودك بجوارى ؟
و هل ,أصلا, أعترف بوجودك ؟
من أنت يا الله ؟ كهف نحتمى به من غضب العناصر ؟ أم جائزه قيمه لمن كان أكثر إجتهادا (أو طاعه) ؟
لماذا أحتاجك ؟ هل ستسد الصلاة جوعى ؟ العمل سيطعمنى فهل تطعمنى الصلاة ؟
كل ما تطلبه منى هو أن أعطيك و أعطيك. وقتى, مالى, حريتى, حتى أطفالى ستريدهم يوما ما لك. فماذا سأخذ منك فى المقابل ؟ وعود براقه لا تتحقق ؟ أمل فى جنه لا أعرف كنتها ؟
و لماذا أتبعك و انا لا أعرفك حق المعرفة ؟ لعلك لا تكترث بى ؟ فلماذا أثق فى من لا يكترث بى و بما أمر به ؟
أنا جائع, ماذا ستعطينى اليوم ؟ أنا محتاج, فماذا ستعطينى اليوم ؟ أنا تائه فهلا ترشدنى ؟
أنا أجوع للخبز اللذى لم يخبز بعد و أعطش للخمره التى لم تعصر بعد. فهل لديك هذا الخبز ؟
حقا لديك ؟ إذا لما لا تعطيه لى ؟ لما لا يمكننى أخذه ؟ أرجوك لا أريد كلمات براقه و لكنى أريد أن أشبع
و ماذا بعد ؟ ليست حياتى سوى ذرة تراب تطير لوهلة داخل عاصفة هائلة أبدية
أنا أفضل مهندس, و ماذا بعد ؟ أنا أعظمهم جميعا, و ماذا بعد ؟ العالم فى يدى, و ماذا بعد ؟ أحقا ما يقال عن هؤلاء اللذين إذا أرادوا أن يخلصوا أنفسهم فيفقدونها ؟
ماذا تريد منى ؟ إرفع صوتك فالضجيج شديد هنا و لا أسمع
ماذا تريد منى ؟ أعلم أنك تريد شيئا فهلا قلته لأفعله و أجد خبزى ؟